يبدو أن كل شيء يشير إلى أن نادين غونزالفيس، 52 عاماً، والدة النجم البرازيلي نيمار داسيلفا، قد تصالحت مع صديقها الشاب تياجو راموس، 22 عاماً، الذي يصغر ابنها بست سنوات.
ووفق موندو ديبورتيفو الكاتالونية، التي أشارت إلى الأمر نفسه في أواخر نيسان – أبريل الفائت، فإن أجواء الرومانسية تسود من جديد بين الشاب والمرأة التي تبدو مصممة على الرهان على الشغف ضد رأي أسرتها غير المعلن من علاقة غير متكافئة.
وأشارت الصحيفة أن نادين كانت قد أنهت العلاقة وطردت الشاب من منزلها إدراكاً منها لخطورة ما نشرته وسائل إعلام عن ماضي صديقها الفاضح، الذي تخلله علاقات مع رجال ونساء مسنات.
أما الآن، ووفق الصحيفة، فإن تياغو يتباهى بنشر صوره وهو في مسبح مبنى قريب جداً من قصر نادين في سانتوس، ويتعمّد تغذية فضول متابعيه، ملمّحاً إلى المكان الذي يعيش فيه بالفعل عندما يرفق الصورة بالرسالة التالية "حيث لا تحتاج لأن تعرف"، فيما لم تُزل نادين صورة الغرام الأولى عن حسابها على انستاجرام.