في خبر يُمكن وصفه بالصادم، تمّ الكشف عن أنّ مايكل بالاك، يواعد عارضة أزياء تبلغ من العمر 21 عاماً، كانت صديقة ابنه اميليو، الذي توفى في حادث تحطم دراجة نارية العام الماضي.
ويُقال أنّ العلاقة بين مايكل والعارضة صوفيا شنايدرهان قد توطّدت بعد وفاة ابنه اميليو في البرتغال، وهو الحادث التي ترك الاثنين في حالة حزن، على الرغم من أنّ النجم الالماني السابق كان في ذلك الحين على علاقة باللبنانية ناتاشا طنّوس، والتّي رثت اميليو، ابن بالاك من شريكته السابقة سيمون لامب، بكلمات مؤثّرة جدّاً.
وانفصل مايكل وناتاشا بعد فترة وجيزة من وفاة ابنه، وهو الوقت الذي بدأ فيه بمواعدة صوفيا، حيث تم التقاط صور لهما وهما غارقين في الحب، وشوهدا وهما يتبادلان قبلة حميمة في أحد شوارع برلين مؤخراً، ويحضران عرضاً فنياً حديثاً.
كما أخبر أصدقاء الزوجين الجدد صحيفة بيلد الألمانية أن الفجوة العمرية البالغة 24 عاماً، لا تزعج أيًا منهما، وأنّ هناك الكثير من القواسم المشتركة بينهما، وأن شرارة الاعجاب كانت تتطاير منذ البداية بينهما.