تحولت الشبكات الاجتماعية الى ما يشبه آلة التجسس التي تقدم أحياناً دليلاً لا لبس فيه من خلال "الإعجاب" الذي قد يؤشر الى اكتشاف علاقة
جديدة، و"عدم المتابعة" المرادفة لحقيقة أن الأمور لا تسير على ما يرام بين زوجين، وهذا بالضبط ما حدث بين كيتا بالدي وسيمونا جواتيري.
قبل بضعة أسابيع، كثر الحديث عن علاقة تجمع بين نجم كرة القدم في سبارتاك
موسكو، السنغالي كيتا بالدي وعارضة الازياء وسيدة الاعمال الارجنتينية
واندا نارا، حيث تم رصدهما في دبي، بينما كان اللاعب مع فريقه.
ولكن يبدو أن الشائعات تحمل شيئاً من الحقيقة، حيث أن "عدم المتابعة" من سيمونا جواتيري، زوجة اللاعب السنغالي أوحت أن ما يجري أدى الى انهيار زواجهما وفق وسائل الاعلام، كما أنه
احتفل وحيداً يوم الجمعة بعيد ميلاده الثامن والعشرين، من دون أي تهنئة علنية من زوجته.