كان يوم أمس الاثنين، السادس من أيار - مايو، ذكرى ولادة النجم البرازيلي داني ألفيس، وقد أراد لاعب كرة القدم السابق مشاركة صورة غير عادية وغير متوقعة للاحتفال بعيد ميلاد،ه وهي الصورة التي نشرها على شبكته الاجتماعية، وفاجأت الجميع، فماذا كان يقصد؟.
كانت زوجته جوانا سانز صاحبة أول ردّة فعل، فشاركت التهاني مع داني وكتبت "سنة أخرى، سنة أخرى للبدء من جديد، سنة أخرى لإعادة بناء نفسك، سنة أخرى لتحويل دموع الحزن إلى دموع فرح، سنة أخرى من النضج، عودة سعيدة إلى الشمس .. أحبك".
وأرادت والدة ألفيس أيضا مشاركة صورة مع ابنها وتكريس هذه الكلمات له "عيد ميلاد سعيد يا حبي، بارك الله في حياتك كثيرا اليوم ودائما، الصحة والسلام والعمر الطويل، أحبك يا ابني".
ما لم يتوقعه أحد هو أن داني ألفيس قرر للاحتفال بعيد ميلاده، مشاركة صورة ليده التي تحمل قلبين، في اشارة لعلاقته مع جوانا سانز ربما، لكنه قام بإلغاء تنشيط التعليقات على المنشور، خوفاً من ردود فعل سلبية على ادانته سابقاً بالاغتصاب ثم الافراج عنه مؤخراً بكفالة.