"زكريا" الوالد و"ماهر" الإبن تجمعهما علاقة تداخلت فيها المودة و النفور في آن معاً نتيجة التربية القاسية التي تلقاها الإبن ليكون رجل مسؤول حسب قول الأب والذي سعى لأن يقدم له التسهيلات اللازمة ليبني مستقبله بشكل لائق.
فهل سينجح "المفاوض" في إعادة لم شمل العائلة بعد أن ترك الوالد منزل العائلة وأصبح يعيش وحيداً؟
وهل سيتفهم ماهر، الذي سمى إبنه "زكريا" تيَمناً بإسم والده، دوافع القسوة التي تلقاها من والده ويتسامح مع الأمر؟
تابعونا في الحلقة المقبلة التي سيستخلص منها الكثير من العبر لأنها ليست حالة الشخصين المذكورين فقط وإنما تشبه الكثير من الحالات الموجودة في مجتمعنا .