بالحشد الشعبي "رجع سعد " / وفي الاستفتاء الجماهيري عاد "المستقبل" إلى الساحة والسما زرقا / . وفي عشرينَ الغيابِ بَرَزَ سعد الحريري زعيماً لطائفته بلا مُنازِع/ وأَطلقَ رؤية عشرين ستة وعشرين للمستقبل / وعلى قاعدة "كل شي بوقتو حلو" فَكَّ الأَختامَ الحُمْرَ عن المستقبل/ وقال للجُمهورِ الأزرق إنَّ التيارَ باقٍ معهم وسيكونُ صوتَهم في كلِّ الاستحقاقاتِ الوطنية و المَحطاتِ الانتخابيةِ المقبلة/./ ومن إعادة ترتيب بيت الوسط فَتحَ سعد كلَّ أوراقِه على شكل اعتماداتٍ للمرحلة الحريرية بنُسخةٍ محدّثة / فمَدَّ اليَدَ لعلاقاتٍ نَدِّية من دولةٍ لدولة معَ سوريا الجديدة/ / الحريري الذي أُرغِم عامَ الفينِ وتسعة على النوم في قصرِ تِشرين وفي عَرِينِ الأسد بمُوجِب مُقتَضَياتِ السين سين، كانت مناسبتُه الاولى اليوم للتَّشَفِّي من نظامٍ سوريٍّ حَكَم بالقتلِ والظلمِ والاعتقالِ والتعذيب، وقال إنها بدايةُ العدالة وربما هذه نهايتُها، وفي الحالتين رَأَيتُم كيف أَنه إِنْ لم تُنصِفْنا عدالةُ الأرض فعدالةُ ربِّ العالمَين لا يَهربُ منها احد . و خاطبَ زعيمُ المستقبل جُمهورَ حز
أوقات العرض
يومياً
الساعة 19:45