العراق بعد صدّام ركّبه الأميركيون على الطريقة اللبنانية، وقسّموه بين شيعي وسني وكردي، يعني لا دولة، وبهذه التفرقة ثبّتوا إحتلالهم فيه وينهبون خيراته! ماذا بعد إغتيال سليماني والمهندس؟! قد تبقى دولة العراق مشتّتة إلى حين، لكن شعبه سيضع الأميركي بين حرب إستنزاف طويلة، أو الرحيل... — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) January 3, 2020
العراق بعد صدّام ركّبه الأميركيون على الطريقة اللبنانية، وقسّموه بين شيعي وسني وكردي، يعني لا دولة، وبهذه التفرقة ثبّتوا إحتلالهم فيه وينهبون خيراته! ماذا بعد إغتيال سليماني والمهندس؟! قد تبقى دولة العراق مشتّتة إلى حين، لكن شعبه سيضع الأميركي بين حرب إستنزاف طويلة، أو الرحيل...