وفي حديث لـ
فوشيا، نفى
وليد توفيق أن يكون هو السبب في إبعاد زوجته عن الأضواء، مشيرًا إلى أنها اتخذت هذا القرار عند ولادة ابنها البكر علي، اذ قال: "بالعكس زواجي منها أعادها إلى الساحة ومواقع التواصل ومحبيها، وأُحبها كأيقونة للجمال
العربي، وكأم علي، وزوجة"، مؤكدا بالمقابل أن ابنيه "الوليد" و"نورهان" يحاولان البقاء بعيدًا عن الأضواء ولا يحبذان ما يجري عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
هذا وتطرق وليد توفيق إلى الإشادات التي يتلقّاها بجمال ابنته "نورهان"، مؤكدًا أن فكرة مشاركتها في مسابقات جمالية غير واردة على الرغم من أنها تمتلك ملامح تخوّلها انتزاع الكثير من الألقاب الجمالية.