وفي الفاصيل، تحدث أحمد عز عن بداياته الفنية ورحلته المهنية، وكيف تدرج في عدة وظائف مختلفة لينتهي به المطاف كممثل.
وقال عز إنه عمل في مجال الاستقبال في الفنادق، ونجح في تقديم أداء متميز حتى تم ترقيته لقسم التسويق في سن الخامسة والعشرين، ووصل راتبه إلى 7 آلاف جنيه، إلَّا أنه كان يشعر بالرغبة في اكتشاف موهبته في التمثيل، لكن لم يكن يعرف كيف يبدأ، فقرر الاتجاه لتصوير الإعلانات والظهور كـ"موديل"، إلى جانب عمله في الفندق، في محاولة لتحقيق حلمه ودخول عالم الفن.
أما عن علاقته بوالدته، أشار عز إلى أنه كان قريباً منها للغاية، حتى أنه كان الشخص الوحيد الذي كان يعلم بإصابتها بمرض السرطان، لذلك بعد وفاتها، أصيب بفوبيا من المرض، وأصبح يتصرف كالأطفال في حال أصيب بوعكة صحية بسيطة.