كارداشيان قالت: "الأطفال يقضون ثماني ساعات يوميًا في المدرسة، وعند عودتهم يحتاجون لممارسة الرياضة وقضاء وقت مع العائلة. لذلك أعتقد أن الواجبات يجب أن تبقى داخل المدرسة فقط."
التصريحات قسمت الآراء بين من يرى أن الواجبات ضرورية لتعزيز التعليم، ومن أيد موقفها معتبرًا أن الأطفال يحتاجون لتوازن حياتي بعيدًا عن الضغط الأكاديمي.
ولم يخلُ الجدل من استدعاء تصريحات شقيقتها كورتني كارداشيان (46 عامًا) التي أثارت ضجة قبل أشهر بوصفها التعليم المدرسي بأنه "تقليد قديم"، مفضلة خيار التعليم المنزلي.
النقاش سرعان ما تجاوز تصريحات آل كارداشيان ليفتح باب التساؤلات حول جدوى النظم التعليمية التقليدية، ومدى ملاءمتها لوتيرة الحياة العصرية.