وفي التفاصيل، أعرب بهاء الدين في منشور عبر "فيسبوك" عن سعادته بردود الأفعال التي تلقاها من زملائه الفنانين، الذين رفضوا قرار اعتزاله، مشيرًا إلى أن كل شخص رفض اعتزاله دفعه لتجاوز لحظة التفكير في "الاعتزال"، التي وصفها باللحظة "السخيفة" نظرًا لما اجتمع فيها من أحداث وقلوب سوداء وغباء في الحياة الفنية والشخصية، إضافة إلى كم كبير من الضعف.
وقال بهاء الدين محمد: أنا مهما قابلت أي هجوم قذر بس حسيت إني محتاج هدوء، وحسيت في لحظة إني محتاج أعيش لنفسي ومع نفسي.
واختتم الشاعر الغنائي منشوره، موضحًا أنه لم يقصد تصدر "الترند" أو الظهور الإعلامي، لكونه اتخذ قرار الابتعاد عن الأضواء منذ سنوات عديدة، وترك أعماله تتحدث عنه.