وزعمت بعض المواقع أن هذه الشابة التي ظهرت في الفيديو هي الفنانة "جوليا بطرس" والمنزل الذي تم تهديمه هو
منزل بطرس، رغم عدم الشبه بين الشابة والسيدة جوليا من جهة، وعدم وجود اي منزل لجوليا بطرس في
الخيام.
ونشرت الفتاة على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»
وقالت «جوليا» في منشورها: «إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف؛ بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ. والآن، عندما أرى الغزاة يتجولون فيه ويسخرون منه، ويلمسون البيانو الذي كنت أضع فيه قلبي ذات يوم في كل نغمة… أشعر وكأنهم يدوسون على أجزاء من روحي».