وجاء في المعلومات المتداولة بأن باسم ياخور هو من قرر عدم التوجه إلى دمشق بسبب مواقفه السياسية وتصريحات أعلنها مؤخراً وفي أكثر من مقابلة خصوصاً وأنه كان مؤيداً لنظام الأسد.
وكشفت المعلومات أن أزمة تسبب بها ياخور مع بعض المنتجين السوريين الذين كانوا وقعوا معه على أعمال درامية كان من المفترض تصويرها في دمشق، لكن انقلاب الظروف وما استجد حال دون ذلك في وقت يتخذ ياخور من العاصمة اللبنانية بيروت مكاناً لإقامته، وكذلك يسافر بين الحين والآخر الى دبي لإتمام بعض الأعمال الخاصة في الامارات العربية المتحدة.
إلى ذلك، لم يعرف ما هو مصير المسلسلات المفترض عرضها في رمضان المقبل وكان ياخور أحد أبطالها، ويقال أنها تأجلت الى مواعيد لاحقة ريثما يتم معرفة مستقبل الدراما السورية، في حين أن أعمالاً كثيرة تواصل تصويرها في دمشق ومحافظات أخرى.