وقال خليل: "ما بساوم على حقيقة فخور فيها جداً، وهي إنو دمكن كلكن إلو نفس القيمة عندي، لا زيادة ولا نقصان... هو دم إنسان خلقه
الله، وما حدا إلو حق ينتزع روحه".
وشدّد على أن المجرم يجب أن يُحاسب أيًا تكن طائفته أو دينه وان أي حلّ يمر فوق دماء المدنيين هو حل مؤقت، وسندفع ثمنه جميعًا... واجب على كل سوري محاربة عقلية الانتقام.
واختتم بالقول: "
سوريا لكل السوريين... والدور الآن لأصحاب
العقل والحكمة لضبط خطاب الكراهية قبل أن يطال الجميع".