وأوضحت التحقيقات الأولية أن صديقها السابق هو المشتبه الرئيسي في القضية، حيث اعترف للشرطة بارتكاب الجريمة وأرشدهم إلى موقع دفنها. كما عُثر على سيارته محترقة في الجانب السلوفيني من الحدود، في واقعة ما زالت ملابساتها غير واضحة وتخضع للتحقيق.
خبر وفاة ستيفاني أثار موجة تعاطف كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر أصدقاؤها ومتابعوها عن حزنهم الشديد واستنكارهم لهذه الحادثة المؤلمة، مؤكدين أنها شكلت صدمة لكل من كان يتابعها ويعرف شخصيتها القريبة من الناس.
ولا تزال السلطات النمساوية تتابع التحقيقات لكشف كامل تفاصيل القضية وظروفها، في وقت يطالب فيه الرأي العام بمحاسبة المتورطين وضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية.