وجاء في تدوينة ايمن زيدان، التي نشرها عبر "فيسبوك": "ها أنا ذا أفتح بوابة الثامنة والستين من عمري… أتأمل كل تفاصيل السنوات التي غادرتني بحلوها ومرها.. أقرأ عناوينها المسكونة بكل ما يمكن للإنسان أن يعيشه من إخفاقات ونجاحات.. من جنون وعبث.. ومن خذلان وفقدان.. من أفراح صغيرة تناثرت هنا وهناك ومن أحزان على رحيل الأحبة وعلى أوجاع البلاد". وتابع: "سنوات الحلم والشباب ركبت صهوة الريح ومضت وسنوات الخيبة والمرارة ما زالت تحبو كسلحفاة عجوز… ثقيلة أحمال الروح هذه الأيام... وموجعة معاركنا مع هذه الدنيا… تلاشى الغمد وظل السيف الصدئ مشرعاً في مواجهة عالم ما عاد يشبه أحلامنا الحمقاء". واضاف ايمن: "الآن لا شيء سوى البحث المحموم عن السكينة في وطن صغير تسكنه وجوه الأحبة وأوراق زمن مضى.. هنا في هذا الحيز الهادئ من العالم أجلس شبه وحيد أشيّع ما تبقى من أفراح السنوات الغابرة بقلب واهن ما زال تواقاً لأنشودة فرح وإطلالة مُفتقدة لعالم من السكينة". من جهتها، عايدت نورا ، ابنة ايمن والدها بصورة تجمعها بوالدها عبر "فيسبوك" أرفقتها بتعليق أعربت فيه عن حبها الكبير له، واصفة إياه بالحب الأول والأصدق، قائلة: "يا أول حب بحياتي، يا أغلى وأصدق حب".
شهدت مدينة إسطنبول صباح الخميس 18 ديسمبر 2025 حملة أمنية غير مسبوقة نفذتها السلطات التركية، استهدفت عدداً من المشاهير والشخصيات العامة، في إطار تحقيق موسّع يتعلق بقضايا تعاطي المخدرات والمنشطات، ما أثار ضجة كبيرة في الشارع التركي وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
تعرضت النجمة العالمية سيلينا غوميز لموقف تنمّر مباشر خلال بث حي مع متابعيها، بعدما علّق أحدهم بشكل ساخر على مظهر وجهها متسائلًا عن وجود “شارب”، في إشارة إلى بقع داكنة ظهرت أعلى شفتيها. غير أن غوميز واجهت التعليق بروح هادئة وواثقة، وحوّلته إلى مساحة للحديث الصريح عن حالتها الصحية بدل الانجرار وراء السخرية.
في أجواء دافئة تحمل الكثير من العفوية والمشاعر العائلية، شاركت الإعلامية اللبنانية هيلدا خليفة متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة صور مميّزة جمعتها بابنتها خلال رحلتهما إلى العاصمة الفرنسية باريس، حيث اختارتا قضاء عطلة عيد الميلاد وسط أجواء المدينة الساحرة وزينتها الاحتفالية.