وبعد أسبوع من عودة السفير الفرنسي في نيامي إلى بلاده، قالت القيادة العسكرية في فرنسا: "سنبدأ عملية فك الاشتباك هذا الأسبوع، بشكل منتظم وآمن وبالتنسيق مع النيجريين".
كما كانت وزارة الخارجية الفرنسية أعلنت يوم الأربعاء الماضي وصول السفير الفرنسي لدى النيجر سيلفان إيتي إلى باريس.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل أسبوعين أن باريس ستستدعي سفيرها في نيامي وجميع موظفي السفارة في النيجر، وأن الجيش الفرنسي سيغادر النيجر حتى نهاية العام الجاري.