الاجتماع المغلق عُقد في 17 نيسان في المجمع الرئاسي بحضور الرئيس الإيراني مسعود پزشكيان، ورئيس الأركان محمد باقري، ووزير الخارجية عباس عراقجي.
وحذّر الأمير خالد، الذي شغل سابقاً منصب السفير السعودي في واشنطن، من أن ترامب لا يملك صبراً على مفاوضات طويلة.
وكان ترامب قد أعلن مفاجئًا قبل أيام عن بدء محادثات مباشرة مع طهران مقابل تخفيف العقوبات، وذلك بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي كان يسعى لحشد دعم أميركي لضرب المنشآت النووية الإيرانية.
هنأ الرئيس السوري أحمد الشرع الشعب السوري برفع العقوبات الدولية المفروضة على البلاد معتبرا هذا اليوم "تاريخيا" وتتويجا لسنوات من الصبر والتضحيات.
دكتور.. "إجا دور المهنة"؟