واعتبر أنّ الضربة التي استهدفت قادة الحركة في الدوحة الأسبوع الماضي "كانت مبرّرة"، قائلاً إنّ قطر "تؤوي حماس وتموّلها، لكنها امتنعت عن استخدام أدوات الضغط التي تملكها".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".