وأضاف الجيش أنه اتخذ خطوات للحد من إصابة المدنيين، شملت توجيه إنذارات مسبقة واستخدام ذخيرة دقيقة والاستطلاع الجوي، مؤكدًا أن المستودعات المستهدفة كانت مزروعة بين السكان المدنيين، ما اعتبره دليلًا على استخدام حزب الله المدنيين كـ"دروع بشرية". وفق تعبيره.
وأشار البيان إلى أن وجود هذه المستودعات يشكل انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، وأن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل.
أعلن رئيس حركة "حماس" في غزة خليل الحية أن "الحركة مستعدة لتسليم سلاحها
عشية الذكرى السنوية الأولى لسقوط نظام الأسد، نزل السوريون إلى الشوارع وبدأوا الاحتفالات.