لفت رئيس مرکز الدراسات الاستراتيجية لمجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني علي أکبر ولاتي، إلى ان وجهة نظر ايران تجاه سوريا لم تتغر ولا تزال تدعم حکومة الرئيس السوري بشار الأسد. وأکد أن "التدخلات في الشأن السوري ينبغي أن تصب في اطار وجهة نظر الحکومة الشرعية لهذا البلد، والدول التي تتدخل في شؤون سوريا کالولايات المتحدة والسعودية فان تدخلها غير شرعي".
وأوضح أن "ايران الصديقة الحقيقية لترکيا وعل الرغم من خلافاتها معها فانها وقفت الى جانب ترکيا حکومة وشعبا خلال محاولة الانقلاب العسکري وقدمت دعمها لها".