وفرّا بعدها من ليبيا الى سوريا بعد تعرّض أحدهما لمحاولة قتل من قبل بعض اهالي الضحايا، ومن ثم دخلا لبنان خلسة، واتّخذ الاول مكان اقامته في بلدة لالا البقاعيّة، والثاني في بلدة برالياس. وقد تعرّض الثّاني للخطف من قبل مجهولين في منطقة وادي خالد وتمّ احتجازه لمدة اربعة أشهر وإلزامه بدفع مبلغ /43،000/ دولار أميركيّ كتعويض للأشخاص الذّي كان ينوي تهريبهم الى اوروبا عن طريق ليبيا، وتعذّر ذلك عليه بعد دفعهم المبالغ المترتّبة لذلك". هرّبا مئات الأشخاص من جنسيّات مختلفة من ليبيا إلى إيطاليا واليونان، ومفرزة زحلة القضائيّة تُلقي القبض عليهما وتُلاحق شريكيهما المُتواجدَين في الخارج.#قوى_الأمن #الامن_أمانة — قوى الامن الداخلي (@LebISF) October 2, 2023
وفرّا بعدها من ليبيا الى سوريا بعد تعرّض أحدهما لمحاولة قتل من قبل بعض اهالي الضحايا، ومن ثم دخلا لبنان خلسة، واتّخذ الاول مكان اقامته في بلدة لالا البقاعيّة، والثاني في بلدة برالياس. وقد تعرّض الثّاني للخطف من قبل مجهولين في منطقة وادي خالد وتمّ احتجازه لمدة اربعة أشهر وإلزامه بدفع مبلغ /43،000/ دولار أميركيّ كتعويض للأشخاص الذّي كان ينوي تهريبهم الى اوروبا عن طريق ليبيا، وتعذّر ذلك عليه بعد دفعهم المبالغ المترتّبة لذلك".
هرّبا مئات الأشخاص من جنسيّات مختلفة من ليبيا إلى إيطاليا واليونان، ومفرزة زحلة القضائيّة تُلقي القبض عليهما وتُلاحق شريكيهما المُتواجدَين في الخارج.#قوى_الأمن #الامن_أمانة
كشف مصدر وزاري للأنباء الكويتية عن أن "اجتماعا عقد قبل فترة قصيرة بين رئيس الحكومة نواف سلام وبعض المسؤولين الأميركيين المعنيين بملف الجنوب، تقدمهم السفير الأميركي في لبنان ميشال عيسى وعدد من التقنيين والأمنيين الأميركيين المنخرطين بعمل لجنة الميكانيزم".
قالت مصادر رسمية للجمهورية، إنّ "العماد هيكل أطلع الرئيس عون على كل تفاصيل جولة السفراء والديبلوماسيين في جنوب الليطاني، وأكّد له أنّ الملاحظات التي أبداها هؤلاء خلال الجولة والانطباعات التي خرجوا بها كانت إيجابية".