واضاف المرتضى:" لمست خلال مداولاتي معهما أن المؤسسة العسكرية مخفوظة وهي بأيدٍ أمينة، وأتمنى أن ينسحب هذا التعاون ويسود في ملفات اخرى عالقة لا تقل اهميةً ولكنها ليست اكثر تعقيداً."