عاجل
الرئيس عون: لبنان يرحب باي دولة ترغب في إبقاء قواتها او جزء منها في أرض الجنوب لمساعدة الجيش بعد استكمال انسحاب "اليونيفيل"
الرئيس عون: لبنان يرحب باي دولة ترغب في إبقاء قواتها او جزء منها في أرض الجنوب لمساعدة الجيش بعد استكمال انسحاب "اليونيفيل"
الرئيس عون: مهمات الجيش لا تقتصر على جنوب الليطاني بل تشمل حفظ الامن على كل الأراضي اللبنانية ما يوجب تقديم الدعم له ليتمكن من الاستمرار فيها
الرئيس عون: مهمات الجيش لا تقتصر على جنوب الليطاني بل تشمل حفظ الامن على كل الأراضي اللبنانية ما يوجب تقديم الدعم له ليتمكن من الاستمرار فيها
الرئيس عون: نجاح المفاوضات يرتبط بشكل أساسي بموقف إسرائيل وتعزيز استقرار وأمن لبنان حماية ليس فقط له بل لدول عدة شقيقة وصديقة
الرئيس عون: نجاح المفاوضات يرتبط بشكل أساسي بموقف إسرائيل وتعزيز استقرار وأمن لبنان حماية ليس فقط له بل لدول عدة شقيقة وصديقة
aljadeed-breaking-news

مقدمة النشرة المسائية 03-09-2025

2025-09-03 | 12:09
مقدمة النشرة المسائية 03-09-2025

عَرِفَ "الثنائيُّ" مَقامَه فتدلَّلا.../ ونزولاً عند "رغبة" المشارَكة/ تم إصدارُ ملحَقٍ من أربعةِ بنودٍ لجدول أعمالِ جلسةِ الجُمُعة المخصصة حَصراً لقيادةِ الجيش في تقديمِ شرحٍ عسكري للمستوى السياسي عن خُطةِ حصرِ السلاح/ / فَكَّكت رئاسةُ الحكومة  صاعِقَ الخلاف ببادرةٍ من نواف سلام/ وتجاوَبَت معَ مطلبِ "الخمُاسية" الوَزاريةِ الشيعية / وسَلكتِ الجلسةُ إلى موعدها المحدد/ بلا عوائق/ ليبقى تفكيكُ" الُّلغز" بازدواجيةِ طرحِ رئيسِ مجلسِ النواب نبيه بري عن استراتيجيةِ الأمن القومي والحوارِ الوطني / وانفتاحِه في الوقت عينِه على نقاش السلاح تحت ثلاثيةِ الدستورِ وخِطاب القسم والبيانِ الوَزاري/ ما يَطرحُ علامةَ استفهامٍ حول "حزورة" الموسِم/ وجدواها السياسية بعد تجريب "المجرَب" بطاولاتِ حوارٍ انتهت صلاحيتُها بمجردِ انفضاضِ المتحاورِين من حولِها // الأجواءُ الإيجابية التي أرخاها التوافقُ الحكومي قبل استحقاقِ الجُمُعة/ عاجَلته إسرائيل بسلسلة اعتداءاتٍ من أعالي شبعا/ حتى "حسبة "الزرارية قضاء صور/ حيث رُصِدَ أعنفُها بغارةٍ من الطيران الحربي/ وأدت الاعتداءاتُ إلى استشهاد مواطنَيْن/ القواتُ الدولية العاملة ضِمنَ اليونفيل نالها من الاستهداف نصيب/ بإلقاء مسيّراتٍ إسرائيلية أربعَ قنابلَ على جنودِها وهم ينفّذونَ مَهامَّهم قرب الخطِّ الأزرق/ وفي بيانٍ لها وَصفت قيادةُ اليونفيل هذا الهجومَ بالأخطر منذ اتفاقِ وقفِ الأعمال العَدائية في تِشرين ويُمثلُ انتهاكاً خطيراً للقرار 1701 والقانونِ الدولي. // والقانونُ الدولي هذا/ جَعلت منه إسرائيل "ممسحة" لمشاريعِها التوسعية / إنْ كان في إبادتِها لقطاع غزة قتلاً وتجويعاً وتهجيراً لسكانِها بخُططٍ أميركيةٍ إسرائيلية معَ إغراءاتٍ مادية / أم في الضِفةِ الغربية / حيث سيُزيلُها بنيامين نتنياهو عن خريطة السلطةِ الفلسطينية بضمِّها إلى السيادة الإسرائيلية / بعد تحويلِها إلى "معسكراتِ اعتقالٍ كبيرة" مُغلَقةٍ على نفسِها / مقطوعةِ الأوصالِ عن بعضِها/ ومحاصرتِها بالمستوطنات/ وتعيينِ "أمراء" أو شيوخِ قبائلَ محليين لإدارتِها / لتصبحَ مثلَ القدسِ الشرقية والجَولان مناطقَ إسرائيليةً تَحظى باعترافٍ أميركي/ بحَسَبِ تأكيدِ الوزيرِ المتطرف سموتريتش أنَّ الإدارةَ الأميركية تؤيدُ إسرائيل في قرارِ القضاء على فكرةِ إقامةِ دولةٍ فلسطينية/ قائلاً: سنُبيدُ السلطةَ الفلسطينية إذا تَجَرَّأَت على رفعِ رأسِها والمَساسِ بنا // وبينما كان الرئيس دونالد ترامب/ يتابعُ خبرَ موتِه على وسائلِ التواصل/ نافياً ان يكونَ لديه عِلمٌ بذلك / كانت أنظارُه مصوَّبَةً نحو قِمة شنغهاي / وما تمخَّضَت عنه القِمةُ من قراراتٍ دعت لتأسيسِ نظامٍ عالميٍّ أكثرَ عَدالَةً يرفُضُ التكتلات / ومعَ مطالبتِها بوقفِ الحرب على غزة/ اتَّفَق المجتمِعون على تأسيسِ مركَزٍ عالمي لمواجهة التحدياتِ التي تمُسُّ أمنَ الدولِ الاعضاء/ كما اقتَرحوا تأسيسَ بنكِ تنميةٍ لمنظمة شنغهاي للتعاون// وصلَ بيانُ القِمة إلى البيت الأبيض/ ومعه صورةٌ ثلاثيةُ الأبعاد للرؤساءِ الروسي والصيني والكوري الشمالي/ وذلك على متنِ استعراضٍ عسكريٍّ صيني إحياءً لذكرى انتهاءِ الحربِ العالمية الثانية/ ومنه كَشَفَ التِّنِّينُ الصيني عن ثالوثِه النووي//
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق