ويشمل القرار استبدال بعض جنود الاحتياط بمن يؤدي خدمته العسكرية النظامية، بينما يستمر تبادل الاتهامات بين إسرائيل وحماس بانتهاك الاتفاق في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار الهش.
وتواجه المرحلة القادمة من خطة السلام تحديات كبيرة، أبرزها نزع سلاح حماس ونشر قوة دولية لتثبيت الاستقرار، مع عدم الاتفاق بعد على تفاصيل تطبيق هذين البندين.
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
تعرض احتفال يهودي قرب شاطئ بوندي في سيدني لإطلاق نار، حيث أقدم رجلان يرتديان الأسود على إطلاق النار على الحضور.