مؤكدًا أن "العملية تحظى بدعم كامل من الحكومة السورية". وأضاف ترامب أن "سوريا، رغم غرقها في الدماء ومعاناتها من أزمات كبيرة، تمتلك مستقبلًا واعدًا في حال القضاء على التنظيم".
من جهته، أعلن وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث "انطلاق عملية «عين الصقر» في سوريا"، موضحًا أنها "ليست بداية حرب بل ردّ انتقامي حاسم على داعش"، وشدد هيغسيث على أن "واشنطن لن تتردد أو تتراجع عن الدفاع عن شعبها".
بدورها، دعت وزارة الخارجية السورية الولايات المتحدة ودول التحالف الدولي إلى دعم جهود دمشق في مكافحة الإرهاب.
وفي السياق، نقلت "وول ستريت جورنال" عن مسؤول أميركي أن "العملية شملت استخدام مقاتلات F-15 وA-10، ومروحيات أباتشي، وصواريخ هيمارس لاستهداف مقاتلي داعش وبنيتهم التحتية".