رأت مصادر نيابية في "
حركة أمل" أن "ما حصل يوم أمس خطوة إيجابية نحو الحل".
وقالت المصادر لصحيفة "
الشرق الأوسط": "أن تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أبداً، من هنا نجدد تأكيدنا على أن هدفنا ليس التصعيد، بل التهدئة على أن تقوم الدولة والمؤسسات بدورها".
وفي حين رجحت المصادر "أن تكون التهديدات
الإسرائيلية الأخيرة وادعاءات
وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أن بلوك 9 النفطي عائد لإسرائيل، قد تكون ساعدت في نجاح المساعي، أكدت على أهمية
الوحدة الوطنية في هذا الوقت".