فقد استقطبت بابا فانغا، خلال السنوات الماضية الآلاف من الأتباع، لاسيما بعد أن "صحت توقعاتها المتعلقة بأحداث الـ 11 من سبتمبر في الولايات المتحدة"، وفق ما يزعم محبوها.
أما جديدها هذه المرة، فترويج أتباعها لكارثة نووية ستقع قبل نهاية هذا العام 2023.
فقد ادعى هؤلاء أن السيدة الراحلة تحدثت عن انفجار كبير في محطة للطاقة النووية عام 2023 من شأنه أن يتسبب في استقرار السحب السامة فوق
آسيا.
كما أشارت إلى أن عدة دول ستتأثر بهذا الانفجار جراء انتشار الأمراض الخطيرة.
إلى جانب هذا التوقع الخطير، رجحت فانغا أن يحدث تغير في مدار
الأرض، فضلا عن وقوع عاصفة شمسية كبرى.
كذلك، توقعت أن تستخدم قوة عظمى سلاحاً بيولوجيًا سيتسبب بغرق مئات الآلاف.
كل تلك الكوارث "تنبأت" أن تحدث هذا العام الذي ما زلنا في منتصفه.