وعرض تلفزيون "سي سي تي في" الرسمي بثا مباشرا لوصوله إلى هانغجو حيث سيشارك في افتتاح دورة الألعاب الآسيوية السبت مع نظيره الصيني شي جينبيغ.
والصين ثالث دولة غير عربية يزورها الأسد منذ العام 2011، بعد روسيا وإيران، أبرز حلفاء دمشق.
وترافق الأسد زوجته أسماء ووفد سياسي واقتصادي.
وهي الزيارة الأولى التي يقوم بها رئيس سوري إلى الصين منذ العام 2004، فيما زار مسؤولون صينيون دمشق خلال فترة النزاع الدامي.
ودعمت الصين دمشق في المحافل الدولية ومجلس الأمن الدولي، فامتنعت مراراً عن التصويت لقرارات تدينها خلال النزاع، واستخدمت الفيتو الى جانب روسيا لوقف هذه القرارات.