تزامن هذا التراجع الكبير مع تفجر خلاف حاد بين ماسك والرئيس
دونالد ترامب، ما أثر بشكل مباشر على أسهم شركة "تسلا". فمع إغلاق السوق، انخفضت أسهم تسلا بنحو 14.2 في المائة، ما أدى إلى خسارة الشركة ما يقرب من 152 مليار
دولار من قيمتها السوقية، لتنخفض قيمتها الإجمالية إلى نحو 900 مليار دولار.