وبحسب وسائل إعلام اسرائيلية، إدعت أنه "يُشتبه في أن الخلية كانت تعمل تحت قيادة حماس في تركيا بهدف تنفيذ عملية اغتيال
وزير الأمن القومي إيتامار
بن غفير".
وكشف تحقيق
الشاباك أن "المشتبه بهم اشتروا في إطار العملية عدة طائرات مسيرة وكانوا يعتزمون تركيب شحنات عليها واستخدامها في تنفيذ الهجوم، وقد صودرت الطائرات المسيرة أثناء اعتقالهم"، حسب زعم
وسائل الإعلام.
وقال بن غفير إن "الذين تم القبض عليهم سيتعرفون الآن عن قرب على الشروط الجديدة في سجوننا".
وأضاف: "انتهت الحفلة.. الأمة الخالدة لا تخاف".