وفي ردّه عبر منصة "أكس"، قال وهاب: "سأبقى صوت كل مظلوم في سوريا، من السني المطرود من مسجده، إلى الدرزي المقتول، والعلوي المذبوح، والمسيحي الصامت، والكردي الذي تتآمرون عليه مع تركيا. لن تسكتنا الضغوط".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".