وأوضح أنّ الضربات التي وقعت يومي الجمعة والسبت "غير مقبولة بأي شكل"، مؤكدًا أنها تهدّد سلامة الملاحة والبيئة والأرواح داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة لتركيا.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".