ويأتي القرار بعد فرار الرئيس السوري السابق بشار الأسد في كانون الأول الماضي، وتولّي الحكومة الانتقالية برئاسة أحمد الشرع الحكم في سوريا.
وأكدت وزارة الخارجية الكندية أن القرارات "لم تُتخذ باستخفاف"، مشيرةً إلى أنها تتماشى مع إجراءات مماثلة اتخذتها بريطانيا والولايات المتحدة، ومرتبطة بالجهود التي تبذلها الحكومة الانتقالية لتعزيز استقرار البلاد.
وكانت كندا قد أدرجت سوريا على قائمة "الدول الراعية للإرهاب" عام 2012، وفرضت عقوبات واسعة على هيئة تحرير الشام بسبب صلتها بتنظيم القاعدة، قبل أن ترفعها دول غربية لإتاحة تعاون أكبر مع السلطات السورية الجديدة.
أسفر تبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية-الباكستانية ليل الجمعة عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين، وفق ما أعلنت السلطات المحلية في سبين بولداك لوكالة فرانس برس.وتبادلت سلطات طالبان والحكومة الباكستانية الاتهامات بالمسؤولية عن الهجوم، الذي وصفه الجانبان بأنه "غير مبرّر".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".