لفتت مصادر
واسعة الاطلاع لصحيفة "
اللواء" الى ان "المخاوف الأمنية تسابق أجندة الأسبوع الطالع المتعلقة بانعقاد الجلسة "رقم 11" من الحوار بين تيار "
المستقبل" و"
حزب الله "
اليوم في
عين التينة، و"الشهادة العاصفة" للنائب
وليد جنبلاط أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي لن تكون أقل مما يعرفه ولا تزيد".
واوضحت مصادر موثوق بها ان "هذه المخاوف تتمثل بـالمعلومات عن كشف مخطط خطير يهدف إلى اغتيال شخصيات صيداوية رفعية بهدف احداث فتنة تبدأ من عاصمة الجنوب وتطال كل
لبنان".
وأشارت المصادر إلى ان "رئيسة لجنة التربية النيابية النائب بهية
الحريري ونجلها أمين عام تيار "المستقبل" أحمد الحريري وأمين عام "
الاتحاد العالمي لعلماء
المقاومة" الشيخ ماهر حمود والمسؤول في "سرايا المقاومة" التابعة لـ"حزب الله" محمد الديراني هم في قائمة المستهدفين".
واكدت ان "
الأجهزة الأمنية وصلت إلى خيوط لدى تدقيقها في هذه المعلومات قادت إلى توقيف أفراد أُوكلت إليهم مهام تنفيذية، مع العلم ان بعضهم توارى عن الأنظار".