وقال: "في مواجهة الاجتياح الإسرائيلي عام 1982، انطلقت المقاومة بأشكال مختلفة، والشيخ النابلسي كان حاضرا منذ
اليوم الأول، مركزا على أن هذه المقاومة بأطرها المختلفة كانت عامل مفاجأة للأميركيين والإسرائيليين، وكلنا شهدنا تطورها وإنجازاتها".
وعن التطورات في مخيم
عين الحلوة قال: "لسنا مسؤولين عن المعركة في المخيم ولا علاقة لنا بها ونعمل مع كل المرجعيات لوقف الاقتتال".
ولمناسبة ذكرى 4 آب قال: "كلنا ننتظر الحقيقة بتفجير مرفأ
بيروت ومن ضيعها هو من سيس هذه الحادثة المؤلمة منذ
اليوم الأول".
ودعا "اللبنانيين الى صب غضبهم على الشيطان الأكبر الذي يتسلط ويمنع حتى الكهرباء عن الشعب المظلوم".