لكن مصادر الثنائي أكدت للجمهورية، "ألا علاقة لما حصل خلال اليومين السابقين بالحوار القائم بين "التيار" و"الحزب"، وهو ليس مرتبطا بعضه ببعض والحقيقة ان
باسيل دق الباب وسمع الجواب واشارت المصادر الى ان حركة امل لا علاقة لها بالحوار مع التيار وليست معنية فيه ولا تناقش اي تفاهم او اتفاق معه وما يبحث بين "
حزب الله" و"
حركة أمل" امور تخص الطرفين ولو كانت نقاطا مطروحة في ورقة باسيل".