وأوضحت المصادر، عبر "الأنباء الإلكترونية"، أن هناك تحوّلاً جديداً في مواقف الطبقة السياسية المصرية تجاه الحزب، ولا سيّما بعد الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، على خلفية ما وُصف بالتعاطي السلبي من قبل "حزب الله" مع المبادرة التي طرحها، على الرغم من كل ما أُشيع عن إيجابياتها، ما دفع القاهرة إلى تغيير لهجتها لتصبح أكثر تشدداً وتناغماً مع الدول المعنية بهذا الملف.