ولفت عضو الهيئة مسؤول الجبهة الديمقراطية في
عين الحلوة فؤاد عثمان الى ان "الجهود حاليا تتركز من اجل تثبيت وقف اطلاق النار" وان "الاجتماع المرتقب للقوى الفلسطينية واللبنانية في مقر الاتحادات سيبحث سبل وبنود هذا الاتفاق لجهة تعزيز دور القوة الامنية الفلسطينية المشتركة للقيام بواجبها في تكريس الامن وحفظه، وكذلك تطبيق بنود ما تم الاتفاق عليه في سفارة دولة فلسطين لجهة تسليم مرتكبي جريمة العميد ابو اشرف العرموشي وكذلك عبد فرهود، واذا لم يتم تطبيق هذه البنود فان الوضع سيبقى على ما هو عليه وستبقى المناوشات".