وفي جو هذا الخيار، جرت مصارحة بين لودريان والراعي، إستفسر الأول خلالها عن الظروف التي نجح فيها تعديل الدستور كما حصل في عهد الرئيس إميل لحود فيما لم ينجح في استحقاق إنتخاب الرئيس ميشال سليمان.
جاء في صحيفة اللواء: