"إنّ هذا الاعتداء المشين لا يمكن السكوت عنه، ونعتبره استهدافًا صريحًا للكلمة الحرّة. نُطالب القضاء والأجهزة الأمنية باستكمال التحقيق، وكشف هوية المعتدين، وتبيان الدوافع الكامنة وراء هذا الاعتداء، ومحاسبتهم، وإنزال أشدّ العقوبات بحقهم، ليكونوا عبرةً لكلّ من يتطاول على المقامات الوطنية، ولإنهاء زمن الإفلات من العقاب".