إنّ هذا التجنّي معيب ومخجل. كفى لوطننا إمعانًا في تحوير الحقائق وإنكارها وتشويهها، وإصرارًا على قطع الجسور وقتل كلّ أمل.
بكركي والبطريرك ليسا بحاجة إلى شهادات من أحد. القضيّة
اليوم لم تعد مجرّد اختلاف في الرأي، بل
سهام تصيب
الوطن في جوهره، وتطعن
الدستور والمؤسّسات، وكلّ مواطن لبنانيّ ينشد الدولة والجيش ملاذًا للكرامة والسيادة الوطنيّة.
ألا أعرفوا الحقّ، والحقّ يحرّركم".