أبو نوفل كان يصرخ من الألم لعدة أيام دون أن يُنقل إلى المستشفى، ما أدى إلى تدهور حالته ووفاته.
الحادثة أثارت غضب السجناء وذويهم، مع دعوات عاجلة لإقرار قانون العفو العام وإنقاذ السجناء في ظل تردي الأوضاع الصحية والإنسانية.
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.