عبد الله عزام للبنانيين: مصيركم كمصير اهل سوريا

2015-02-17 | 04:48
عبد الله عزام للبنانيين: مصيركم كمصير اهل سوريا
قالت كتائب عبد الله عزام في رسالة وجهتها الى اللبنانيين ان "مصيركم عند حزب الله هو مصير أهل سوريا الذين يقتلهم منذ ثلاث سنوات "حزب الله" والنظام السوري النصيري، ويسقط البراميل المتفجرة على بيوتهم في حلب وإدلب وريف دمشق، ويقتل العباد ويدمر البلاد"، زاعمة في بيان نشر على حسابها على "تويتر" أن "حزب الله" هو من "دخل على القصير وشرد أهلها، وهو من يحاصر أهل وأطفال الغوطة، وهو من هجر أبناء القلمون، وهو من بات بسببه أهل تلك المناطق في خيام تغمرها الثلوج، ثم يتباكى عليهم ويوزع عليهم مساعدات يسميها "إنسانية"؛ يقتلهم ثم يمن عليهم".
وتوجهت البيان الى الحكومة اللبنانية بالقول: "أصبح كل جهاز أمني لبناني يشارك في أي عمل عدائي على أهل السنة في لبنان وسوريا عدواً مباشرًا في وجدان كثير من الشباب المسلم المظلوم، ولهذا الأمر تبعات عملية يتحملها من رهن أجهزته الحكومية بيد الحزب المجرم".
كما تناول البيان الجيش اللبناني داعياً "المنتسبين لأهل السنة إلى الفرار إلى أهلهم، والالتحاق بالمجاهدين"، وقال: "أنتم يا عساكر الجيش اللبناني أداة "حزب الله" في السيطرة على لبنان وحراس ظهره وهو يقتل أهل سوريا وأنتم أنفسكم حرس الحدود معه في جنوب لبنان خدمة للغرب والصهاينة، فأنتم جنده وعسكره".


اخترنا لك
بعد الجدل حول إسمه.. الشيخ خلدون عريمط يوضّح
15:09
بياع مناصب وهمية.. هكذا خدع "أبو عمر" سياسيين لبنانيين (تقرير)
14:28
فوز تحالف المردة وفريد الخازن والان عون والمستقلين بوجه التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية وحركة أمل في إنتخبات نقابة موظفي كازينو لبنان
13:39
اجواء ميلادية في مطار بيروت. التفاصيل مع مراسل الجديد
13:27
مصادر سياسية للجديد: المطلب الفرنسي لنزع ذريعة اسرئيل واضح وهو انتقال الجيش من موقع المصرّح إلى موقع الموثق لكل عملياته في الجنوب
13:02
مصادر سياسية وصفت اجتماع قائد الجيش مع اورتاغوس ولودريان والأمير يزيد بن فرحان: ميكانيزم ولكن بدرجة أعلى أو بتوصيف أدق "لقاء صف أول"
13:02
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق