كان أنفيلد رود ممتلئاً بنحو 60 ألف مشجع وهو يستقبل أساطير ليفربول بقيادة المدرب السويدي الشهير سفن جوران إريكسون والمنافس أساطير أياكس أمستردام.
بعد التأخر بهدفين في الشوط الأول، سجل الظهير الفرنسي جريجوري فينيال، ثم جبريل سيسيه، فمجهود فردي رائع من نبيل الزهر، فحسم النتيجة (4-2) بلمسة من الاسباني فرناندو توريس.
يوم لا ينسى، مليء بالابتسامات والذكريات الرائعة، ومدخوله لصالح مؤسسة LFC الخيرية، التي أطلقت الفكرة في العام 2017، وجمعت نحو 6.4 مليون جنيه إسترليني من الأموال التي اسهمت في دعم 123 ألف شخص من المناطق الأكثر حرمانا في البلاد.