يبدو أن قصة الحب والكراهية بين كيليان مبابي وباريس سان جيرمان لن تنتهي أبداً.
ومع أن المهاجم الفرنسي لم يوقع عقداً جديداً مع النادي حتى اللحظة، فقد تم الترحيب به مرة أخرى في الفريق الأول بعد صيف معقد.
أما الآن، فهناك تداعيات هزيمة فريق المدرب لويس إنريكي في دوري أبطال أوروبا، (١-٤) امام نيوكاسل في إنجلترا، في مباراة غاب عنها تأثير مبابي تماماً.
وأثارت الهزيمة انتقادات لاذعة للفريق الباريسي ولنجمه الكبير مبابي، وتجاوزت المشاكل حدود الملعب، حيث انتشرت تقارير من راديو مونتي كارلو عن أنشطة اللاعب خارجه.
وجاء في التقارير أن مبابي قائد عظيم في الميدان، لكنه زعيم أكبر فجور في باريس في الوقت الحالي، وبات يحظى بسمعة سيئة هناك.
وازداد الانتقاد مع سوء أدائه في المباراة، ما دفع وسائل الإعلام الفرنسية لإعطاء تقييمات سيئة لفريق لويس إنريكي، ونال مبابي التصنيف الأدنى له منذ وصوله إلى فريق العاصمة الفرنسية.