وقام مصطفى بالترويج للأغنية المرتقبة، ونشر مقطع قصير للأغنية على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، معربا عن رغبته في سماع أم كلثوم وهي تغني من ألحانه.
وعلى الرغم من تفاعل الجمهور والمتابعين بشكل إيجابي، فإن هذه الخطوة أثارت جدلا واعتراض أحد المنتجين على استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لإحياء صوت كوكب الشرق، مؤكداً أنه لا يوجد أحد يجرؤ على هذا الأمر.
من جهته، اكد عمرو مصطفى في حديث مع "العربية.نت" أن الصوت الذي تم استخدامه هو من إنتاج الذكاء الاصطناعي، وأن الكلمات واللحن ليست ملك المنتج الذي اعترض على الأغنية، بل هي لصالح الجمهور.
وأضاف مصطفى أنه سيواصل مشروعه هذا مع عمالقة الفن الآخرين، وأنه سيتخذ الإجراءات اللازمة لحماية حقوقه في حالة عدم حذف المصنفات الفنية الخاصة به من المواقع الإلكترونية.