وقد ألقى النجم رشيد عساف كلمة بعد تكريمه قال فيها: “سعيد بوقوفي بينكم وتكريمي في هذا البلد الحبيب، فانا عملت في الأردن منذ نهاية السبعينات”، وأشار إلى كلام المطران ‘كبوتشي” الذي ورد في البرومو الترحيبي والتكريمي الخاص به، وتحدث فيه عن فلسطين، وقال: “هذا الموقف يمثلني ويمثلكم، وما يحدث الآن هو إبادة حقيقية، والمجد لشهدائنا، وستبقى فلسطين مقدسة وعربية..” وكان الفنان عساف تنقل بين الدراما في الأردن ومصر و قدّم على خشبة المسرح العديد من الأعمال المسرحية في السبعينيات. وقد انضمّ رشيد عساف لنقابة الفنانين عام 1975، وهو من الفنانين القلائل الذين أثبتوا حضوراً سواء على صعيد السينما أو المسرح أو التلفزيون، بدأت موهبته الفنية منذ نعومة أظافره.
مبروك للمكرمين الفنان: رشيد عساف/ سوريا، والفنانة شفيقة الطل/ #الأردن. مبادرة مهمة لنشر الثقافة المسرحية، وتواصل الفنان مع جمهور المحافظات.شكرا رئيسة اللجنة العليا النجمة الأردنية عبير عيسى، واللجنة العليا ومدير المهرجان ولجنة التحكيم والفنانين الأردنيين والجمهور الزرقاوي المميز pic.twitter.com/I1vjawJ5Qg — haifa Najjar (@HaifaNajjar) September 13, 2024
مبروك للمكرمين الفنان: رشيد عساف/ سوريا، والفنانة شفيقة الطل/ #الأردن. مبادرة مهمة لنشر الثقافة المسرحية، وتواصل الفنان مع جمهور المحافظات.شكرا رئيسة اللجنة العليا النجمة الأردنية عبير عيسى، واللجنة العليا ومدير المهرجان ولجنة التحكيم والفنانين الأردنيين والجمهور الزرقاوي المميز pic.twitter.com/I1vjawJ5Qg
رفضت محكمة مستأنف جنح الدقي في مصر، الأربعاء، الاستئناف المقدّم من الفنان محمد رمضان على الحكم الصادر بحبسه لمدة عامين، على خلفية نشر أغنية عبر قناته الخاصة على موقع «يوتيوب» من دون الحصول على التصاريح القانونية اللازمة، وقررت المحكمة تأييد الحكم السابق. وتغيّب محمد رمضان عن حضور الجلسة، فيما مثّله محاميه قانونيًا.
احتفل الفنان السعودي محمد عبده بعقد قران نجله بدر، في مناسبة عائلية مليئة بالفرح والبهجة، وسط حضور عدد من الأقارب والأصدقاء ومحبّي فنان العرب.
حسم تقرير الطب الشرعي الجدل حول وفاة الفنانة المصرية نيفين مندور، مؤكّدًا أن الوفاة نتجت عن الاختناق بالدخان إثر حريق اندلع داخل غرفتها، من دون تسجيل أي آثار عنف أو مقاومة. وبيّن التقرير أن سبب الحريق يعود إلى سقوط سيجارة مشتعلة على السرير، ما أدى إلى اشتعال المرتبة سريعًا وانتشار كثيف للدخان، فيما بقيت النيران محصورة في مكان جلوسها.