وعلى الصعيد الشخصي، شهد العام الماضي محطة خاصة في حياتها بعد أن رُزقت بحفيدتين، ما أضفى دفئًا عائليًا جديدًا.
وفي الداخل، واصلت جلالتها نشاطاتها لدعم الأسر الأقل حظًا وتمكين الشباب والنساء، بينما برز صوتها عالميًا في الدفاع عن المدنيين في غزة، ودعم قضايا التعليم والتنمية واللاجئين.