وظهر ويليام مبتسمًا ومتأملًا المشهد البانورامي لخليج غوانابارا وجبل السكر، ووصفت الصحافة البريطانية الصورة بأنها تحية صامتة لذكرى والدته.
وتأتي الزيارة الرسمية لويليام التي تستمر خمسة أيام إلى البرازيل في إطار إطلاق جائزة “إيرث شوت” البيئية، وهي مبادرة يقودها لإيجاد حلول مبتكرة لحماية الكوكب، حيث يلتقي هذا العام مع قادة وصناع التغيير في قمة المناخ العالمية Cop30 بمدينة بيليم الأمازونية.
وقال متحدث باسم قصر كنسينغتون إن الأمير تأثر بعدد الأشخاص الذين ما زالوا يتذكرون زيارة والدته للبرازيل، وشعر بترابط خاص مع المكان الذي شهد إحدى أبرز لحظات ديانا العامة.